Ce que Hanoune a dit à Saïd et Toufik : secret d’instruction ou énigme voulue ?

Hanoune Parti des travailleurs
Louisa Hanoune estime que la liberté de la presse est confisquée. PPAgency

Par R. Mahmoudi – C’est la question à laquelle les différents porte-parole du Parti des travailleurs (PT) évitent soigneusement de répondre, bien qu’ils ne cessent de plaider que sa rencontre avec les deux anciens hommes puissants du pouvoir était «strictement consultative» et que sa présence à cette réunion secrète était avant tout mue par son «devoir» de responsable politique.

Dans une déclaration rendue publique jeudi, l’avocat de Louisa Hanoune, Rachid Khane, avait avancé que la secrétaire générale du PT avait accepté de se joindre aux deux hommes accusés d’avoir ourdi un complot contre l’état-major de l’ANP parce qu’«elle pensait que la rencontre avait l’accord du président de la République» et qu’«elle voulait donner son point de vue».

C’est ce qu’a répété le chef du groupe parlementaire du PT, Djelloul Djoudi, dans une déclaration, samedi, à la chaîne de télévision arabe Al-Arabiya. «Se réunir avec Saïd Bouteflika et le général Toufik, affirme Djoudi, n’est pas suspect pour la cheffe d’un parti politique à qui on a demandé son avis sur une situation donnée concernant l’Algérie», ajoutant qu’«évidemment, elle n’aurait pas manqué à son devoir». L’ex-député du PT n’explique pas quelle était cette «situation donnée concernant l’Algérie» qu’il évoque dans sa déclaration, ni quel a été l’avis de la détenue de Blida sur ce qui s’est dit durant cette rencontre.

Ces aveux auraient eu une autre portée et, certainement aussi, une autre incidence sur la suite des événements s’ils avaient été faits avant l’interpellation de Louisa Hanoune, puis son arrestation et si celle-ci avait consenti à livrer son témoignage en public. A moins qu’elle ne fût tenue par une «obligation de réserve» au moment des faits mais qui ne l’aurait pas empêchée d’en parler plus tard, lorsque la situation commençait à s’envenimer et le clash entre l’institution militaire et la présidence de la République atteignait son paroxysme.

R. M.

Comment (41)

    esmiralda
    1 juin 2019 - 20 h 53 min

    بن محمد محمد سمير رئيس مصلحة الاستعلامات

    العامة بعنابه- سابق-
    إلى
    السيد/ رئيس الجمهورية الجزائرية عبد العزيز بوتفليقة

    الموضوع: أنا ضحية مؤامرة، و أريد منكم إنصافي

    أنا سيدي الرئيس: بن محمد محمد سمير عميد شرطة رئيس مصلحة الاستعلامات العامة سابقا، التحقت بصفوف الأمن الوطني بصفة ضابط شرطة سنة 1991 وكنت مكون بالمدرسة العليا للشرطة إلى غاية 2005 أصبحت محافظ شرطة بعدما كنت أحضر في رسالة ماجستير بالمدرسة العليا للتجارة سنة 1993، تم تحويلي بطلب مني إلى الحياة العملية وكان ذلك في سنة 1995 بأمن ولاية عنابه حيث أصبحت رئيس الفرقة الاقتصادية والمالية سنة 1996 تم رئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية سنة 1998 وشاركت في عدة تربصات وطنية ودولية سنة 1999 مع الأنتربول وبالضبط في أبوجا بنيجيريا ومثلت أحسن تمثيل آنذاك للجزائر بشهادة مسؤول سامي في الأمن الوطني ، ثم شاركت في مسابقة عمداء الشرطة سنة 2001 وتخرجت آنذاك الأول في الدفعة والأصغر سنا آنذاك.
    وفي سنة 2002 التحقت بأمن دائرة البوني كرئيس أمن دائرة واجتهدت في عملي بشهادة زملائي كلهم والمسئولين آنذاك ولم يسبق لي أن كنت محل انتقاد من أي جهة كانت بالعكس كنت أودي مهامي على أحسن وجه وعلاقتي مع المرؤوسين والرؤساء كانت جيدة جدا .
    وفي سنة 2005 تم اختياري للإشراف على مصلحة الاستعلامات العامة المستقلة دون علمي ودون طلب مني فرحبت بالفكرة آنذاك وتلقينا تعليمات في أفريل 2005 من قبل الوصايا والتي كانت كلهم تصب في خانة إعلامي مديرية الاستعلامات بكل كبيرة و صغيرة، و أننا مسؤولين بأتم معنى الكلمة، و قمت بأداء مهامي على أحسن وجه، حيث تم إعلام مديرية الاستعلامات بعدة تقارير تخص تحويل المال العام، و الصفقات المشبوهة.
    حيث أفضى التحقيق في عدة مرات إلى كون معلوماتنا صحيحة100% ووصلت التجاوزات و الملفات إلى تحديد نسبة أكثر من 200 مليار في سنة واحدة من العمل و من بين هاته المعلومات الملف المتعلق بحصول مستعمرين كبار في مجال نفايات الحديد على بعض الامتيازات تخص الاعتداءات الضريبية و كان هذا التقرير أرسل في شهر ماي 2005 أي بعد شهر واحد من تولي مصلحة الاستعلامات العامة.
    غير أنه سيدي الرئيس و بعد اكتشافي خروقات أخرى تم إعلام مدير الاستعلامات العامة حول الضغوطات التي كانت تمارس علينا جراء إعلام السلطات العليا ببعض التجاوزات و كان السبيل الوحيد هو إبعادي من المصلحة لأن أشخاص لهم نفوذ كبيرة و يمكن أن تحدث لنا مشاكل معهم، الشيء الذي حصل فعلا في ملف القطب الجامعي بالبني، حيث عوض أن أتحصل على تهنئة تحصلت على مساءلة من قبل مدير الاستعلامات العامة بحجة أن الملفات الكبرى، و الخاصة ببرنامج رئيس الجمهورية يجب علينا إعلامهم عن طريق الهاتف أولا دون اللجوء مباشرة إلى كتابة تقارير و هذا الشيء اعتبرته آنذاك مخالفا تماما للتعليمات التي تحصلنا عليها أثناء اجتماع افريل 2005 و هي كتابة كل كبيرة و صغيرة.
    سيدي الرئيس، المشكل الثاني متعلق بملف يخص النقل الجامعي، بحيث اكتشفنا أن إطارات لديها حافلات و قامت بإبرام صفقات مع مديرية الخدمات الجامعية و هاته هي النظرة التي أفاضت الكأس و تعرضت منذ ذلك الحين إلى ضغوطات باستعمال أسماء كبيرة في السلطة على أساس أنهم هم الذين أمرو بإدخالي السجن و هذا غير صحيح لأن الهدف كان إبعادي من جهة و المحافظة على مناصبهم التي أصبحت مهددة.
    و بقيت هذه التهديدات إلى غاية يومنا هذا مع العدالة التي تورطت في ملفات لها علاقة إدارية و تخلو عن أية متابعات جزائية و إليكم النتيجة التي خرجت بها محكمة الجنايات بتاريخ 13/11/2007، و إليكم الحكم سيدي، و النائب العام طلب عقوبة قاسية في ملفات لا تساوي شيء و لا تمس أي طرف.
    سيدي الرئيس، الجناية التي توبعت بها هي إتلاف مستندات عمدا من شأنها تسهيل البحث عن الجنايات و الجنح و الإثراء غير المشروع، و كل التهم و الاستنتاجات الأخرى هي عبارة عن تصريحات بعض أعوان الشرطة تحت الضغط، أما أثناء المحاكمة فلم يصرح أي شخص بما يدينني و هي أمور في نظر القانون شخصية و علاقات خاصة مر عليها أكثر من 09 سنوات.
    سيدي الرئيس، الاستنتاج الذي خرجت به مصالح الشرطة هو أنني كنت أقوم بحجز نفايات الحديد من سنة 2003 و 2004 و أقوم حسب زعمهم ببيعها و هي عبارة عن استنتاج فقط و أن هناك وصولات استلام Bon Pour لم يتم إرسالها إلى العدالة بعدد 26 وصل، هاته الوصولات أولا هي تحقيقات قيد الإنجاز و ثانيا الشيء المحير هو أنني غادرت المصلحة منذ أكثر من 14 شهرا، فأين مسؤولية رئيس أمن الدائرة الحالي؟.
    علما أنني سلمت و استلمت المهام في أفريل 2005، فإذا كنت غير مسؤول إداريا فكيف أكون مسؤولا قضائيا و بجناية؟.
    ثالثا القانون واضح في مادتيه 409 و 410 و هي صريحة في تكلمها عن تسهيل البحث عن الجنايات و الجنح، غير أن هاته الوصولات أولا ليست مستندات بنظر القانون و ثانيا، هاته الملفات عبارة عن مخالفات تخص نقل البضائع بدون رخصة، فكيف يتم تكييفها من قبل غرفة الاتهام التي من المفروض أن تنظر في تطبيق القانون؟ و كيف يتم محاكمتي بهاته المواد التي لا تنطبق لا على المستندات و لا على طبيعة الجريمة التي هي مخالفة في الأصل؟
    إذن تطبيق القانون بهاته المواد غير قانوني و جناية الإتلاف غير موجودة أساسا.
    النقطة الثانية، و هي واضحة جدا، و أي قاضي بسيط يمكن له أن يتفطن لها إذا لم تكن عليه ضغوطات بالطبع، و هو أن الشرطة استنتجت أنني قمت ببيع نفايات الحديد و هذا هو السبب الرئيسي لعدم وجود حسب زعمهم لهاته الوصولات و الشيء المحير و العجيب و الغريب في نفس الوقت، هو أن قاضي التحقيق أمر بإعداد خبرة قضائية و التي أفضت إلى أنه م يتم إخراج أي كمية من نفايات الحديد و الخردوات.

    و السؤال المطروح: لماذا رئيس مصلحة الاستعلامات يقوم بإتلاف هذه الوصولات علما بأنه لا توجد أي كمية خرجت من المؤسسة و الخبرة موجودة و تخص المدعو « غريب مسعود » وواضحة في قرار الإحالة؟.
    إتلاف هذه الوصولات هو أولا أمر غير صحيح، و استنتاج باطل و ثانيا المسؤول الوحيد على هاته الملفات هو رئيس أمن دائرة البني الحالي، بعد تسليمي للمهام بحضور مسؤولي أمن الولاية آنذاك هذا الأخير يدعى « شلوفي مبارك ابن أخ الجنرال شلوفي ».
    أخيرا سيدي الرئيس، إذا كان رئيس مصلحة الاستعلامات يقدم تقارير بأكثر من 200 مليار و يتم متابعته باستنتاجات دون وجود أي سنتيم واحد، ثم تحويله، فلماذا يتم معاقبتي؟ و لماذا كل هذه الضجة؟ الأسباب هي غير التي وردت في ملف العدالة و إنما أمور أخرى متعلقة بالسياسة و تصفية الحسابات.
    أطلب منكم التدخل ووضع حد لهاته التجاوزات بإرسال لجنة محايدة تمكنني من استرجاع حقوقي و تطبيق القانون على الجميع.
    سيدي الرئيس، ، لقد طلبتم أثناء توقيفي من العمل بتاريخ 11/05/2006 و مكتوب عليها بالحرف الواحد « توقيف بدون سبب » فماهي الأسباب التي تم توقيفي من أجلها؟ و طلبتم إعداد ملف إداري آنذاك في غضون 15 يوم، لماذا لم يتم إعداد ملف؟ لأنه آنذاك لا يوجد أي خطأ و الهدف كان إبعادي أولا ثم اللجوء إلى اية وسيلة لإثبات التهم و تغطية الأخطاء على حساب إطارات أثبتوا نزاهته في العمل و حفاظا على مناصبهم.
    سيدي الرئيس، أعلمكم أيضا أنني عضو في اللجنة الوطنية المتساوية الأعضاء، و يجب على أية مخالفة أن تكون محل تحقيق إداري من المفتشية ثم اللجوء إلى العدالة إذا اقتضت الضرورة ذلك، إلا في الأمور التي تكون قضايا في حالة تلبس، أما قضيتي فهي مفبركة من الأول علما أن تعليمة النائب العام السابق كانت بتاريخ 17/05/2007 أي أسبوع بعد التوقيف؟
    إذا لماذا تم توقيفي ووضعي في السجن من أجل وصولات استلام لا تسمن و لا تغني من جوع و غير مسؤول عليها إداريا، أصبحت فيما بعد مسؤولا أمام القضاء الجزائري الذي أصدر ضدي أمر ضبط و إحضار غير قانوني في نفس التاريخ الذي تم إعلامي من قبل أمن ولاية قسنطينة، و هذه التجاوزات و التسرع في الاجراءات من أجل إسكاتي و طمس الحقائق حتى و لو كانت فوق القانون لأن هؤلاء الناس سواء أنهم فوق القانون أو أنهم يجهلون تطبيق القانون لأنهم لم تسبق لهم و كانوا على مستوى الجامعات.
    سيدي الرئيس، الإجراءات الغير قانونية المطبقة تواصلت حتى بعد إدانتي و التجاوزات انتقلت إلى زوجتي و أولادي الذين تم تهديدهم بإخراجهم من السكن باستعمال طرق الترهيب حتى أن زوجتي تم تبليغها في الشارع، و سيارات الشرطة لم تغادر مسكني الذي هو داخل مقر أمن الولاية، حيث تم تبليغها بإخلاء السكن الوظيفي في غضون 30 يوم و التسرع في الإجراءات هاته و الحقد الذي يكنه لي هذا المسؤول طمس عينيه، بحيث تم إبلاغي بتاريخ 05/12/2007 مع مهلة 30 يوما أي إبلاغ زوجتي، أما المحضر فهو باسمي، و هذا الأخير مكتوب خطأ، إطار سامي في الأمن الوطني منذ 16 سنة يكتبون اسمه خطأ! و هذا هو التسرع، و الدليل أنه في نفس التاريخ نجد عريضة افتتاح
    دعوى الغرفة الإدارية بتاريخ 05/12/2007، و السؤوال، اين هي مهلة 30 يوما؟ و لماذا يهددون زوجتي و أولادي الصغار؟.
    أصبحت الأمور شخصية و لا علاقة لها بالمديرية العامة للأمن الوطني، محضر التبليغ بالتاريخ و العريضة بحوزتي بنفس التواريخ، ثم بعده تكليف بالحضور بتاريخ 10/12/2007!.
    ما هاته السرعة من أجل إخراجي من السكن؟ و تهديد عائلتي؟ و الأمور واضحة و أطلب من سيادتكم الحد من هاته التجاوزات الغير مسؤولة و المرتبطة بأمور شخصية.
    سيدي الرئيس، من هو الذي يخول لرئيس أمن ولاية لكتابة العميد السابق و الذي لم يصبح في صفوف الأمن الوطني، كما ورد في العريضة؟ التحقيق الإداري لم ينجز بعد، ووضعيتي هي دائما في التوقيف عن العمل، و لقد استأنفت الحكم.
    إذا دائما لا أزال إطار إلا بعد الحكم النهائي.

    لقد تم تهديدي بالتصفية الجسدية من إطار في الأمن الوطني عندما فتحنا تحقيق حول الصفقات الخاصة بالنقل الجامعي، بحيث هذا الإطار السامي ذو نفوذ في السلطة، هددوني بالقتل و قد تم سماعي بتاريخ 19/08/2007 و لحد الساعة لم أرى أي تحقيق من الجهات القضائية، بعد 16 سنة من العطاء أهدد بالتصفية الجسدية و عائلة تهدد بالطرد في زمن نتكلم فيه عن تطبيق القانون على الجميع.
    أرجو منكم سيدي، فتح تحقيق حول الأسباب الحقيقية لإبعادي و معاقبة من يعتبرون أنفسهم فوق القانون و إعطائي حقي المهضوم.

    عميد الشرطة بن محمد محمد سمير

    ملاحظة :تحصلنا على هذه الرسالة من طرف المحامي الأستاذ فرا ح محمد الصالح
    061-33-00-06
    070-98-67-48

    Anonyme
    25 mai 2019 - 23 h 49 min

    Elle est très stressée, elle devrait prendre sa retraite politique,
    Et donner le coup de grace final au trotskisme militant, en faillite en Algérie, et partout, dans le monde

    Anonyme
    20 mai 2019 - 13 h 46 min

    Laissez la JUSTICE, faire son travail, en toute indépendance, en toute liberté, et en toute souveraineté
    On connait rien des dessous secrets de l’affaire, on spécule, parfois, jusqu’à la partialité, en prenant partie,…

      icialG
      21 mai 2019 - 9 h 26 min

      Faut croire que ça manque de transparence ,les mauvaises habitudes les magouilles les messes basses la politique des coulisses les cachotteries sont encore bien enracinés

    Mensonge !
    20 mai 2019 - 9 h 46 min

    Elle ne peut pas d’un côté crier haut et fort que le pays est gouverné par des forces anticonstitutionnelles et de l’autre côté dire qu’elle pensait que l’initiative venait du Président. Nous savons tous maintenant la vérité, qui gouverné le pays. Allons donc ! Elle nous prend pour des zozos nés de la dernière pluie. Ce parti a été crée de toute pièce par l’Etat Profond. Il n’a aucun ancrage politique dans le pays, le Trotskisme est une doctrine inconnu de la grande majorité des Algériens même si elle l’était, les Algériens n’y adhéreraient pas. Madame Hanoune et son parti le PT sont dans la scène politique pour jouer une partition, un rôle , ce parti fictif a été crée pour jouer les troubles fêtes et manipuler l’opinion comme d’autres d’ailleurs.

    Anonyme
    20 mai 2019 - 5 h 44 min

    Saïd à dû lui faire miroiter le poste de président en échange de son soutien, pour ensuite l’ejecter et prendre sa place ou mettre quelqu’un du clan.

    Anonyme
    20 mai 2019 - 0 h 37 min

    Seule une « contre-révolution », la sauvera, et la réhabilitera
    Mais les « contre révolutionnaires » secrets, et sournois dans les institutions du pays, et parmi,….. le peuple
    Ne s’avouent pas, tout de meme, vaincus, et ils ne désarmeront pas, pour autant
    Quitte, à demander des soutiens de France, et d’Europe,…..pour venir à la rescousse
    A notre « martyre Pasionaria », « pauvre », et « frustrée dans ses droits » ?!,…

      Sidimoh
      20 mai 2019 - 9 h 18 min

      Tu n’es qu’un espion, à la solde de la France ou du Maroc.
      Si hanoune est en prison c’est pas pour rien…
      Le combat du peuple c’est le Hirak et non hanoune… Alors venez pas nous désolidariser pour une seule personne dont personne ne connais la vérité. Elle a eu sa chance, en plus elle a fait comme tout les politiciens véreux: acheter des biens en France, les fêtes mondaine et certainement ses enfants dans les Haute sphère grâce à maman hanoune.
      Alors garde tes propos de harkis et de division… Hanoune c’est pas notre combat.

    La rencontre!
    19 mai 2019 - 23 h 31 min

    J’ai une forte impression que l’on est entrain de faire toute une tarte au citron d’une aigreur insoutenable autour de cette rencontre à laquelle Louisa Hanoune a pris part, invitée par le président extra-constitutionnel; à savoir Said Bouteflika.
    Certains de nos compatriote s’adonnent, avec une facilité déconcertante et en faisant fi de la présomption d’innocence, à la critique des agissements de cette dame, que l’on cherche à nous la faire passer comme une sorte de Machiavel féminin algérien, rompu dans l’art du complotisme visant la déstabilisation de l’Etat et la destitution du Chef d’Etat Major de ses forces armées;
    Je me pose la question de savoir où réside le crime à prendre part à une réunion de consultation à la demande de l’ex présidence?;
    Par ailleurs, la puissance et les capacité de nuisance que l’on semble accorder à Tata Louisa dépasse l’entendement.
    A ma connaissance cette personnalité de l’opposition est à la tète d’un minuscule parti des travailleurs dont l’audience auprès de l’opinion n’est pas très significative pour lui permettre de pouvoir susciter des troubles en Algérie.
    jugez la rapidement, pour qu’elle puisse retrouver sa liberté rapidement, au lieu de continuer à la traumatiser, assurément, injustement.

      Yes
      20 mai 2019 - 1 h 10 min

      Entièrement d’accord avec toi,la rencontre. Louisa est une grande dame,militante de valeur pour les libertés y compris les libertés de ceux avec qui elle ne partage pas les opinions comme l’ex fis qu’elle a défendu. Elle a rencontré said et toufik,et alors?? Said était conseiller de bouteflika toujours en poste à cette date,c son droit et son devoir en tant que cheffe de parti!! Même si elle a donné un avis pour remplacer gaid,où est le pb? Bouteflika à cette date avait le droit et le pouvoir de destituer gaid en toute légalité et il ne l’a pas fait,alors? Où est le crime?? De quelle puissance Louisa dispose pour renverser l’institution?? Rien. Ensuite pourquoi en prison provisoire ?? Louisa fehla et ne risque pas de fuir c une militante courageuse qui s’engage et connaît les risques de cet engagement,risques qu’elle affronte et assume; elle l’a déjà payé par de la prison en 83!!
      Les citoyens devraient comprendre un peu mieux la politique et au moins respecter c militants qui luttent pour les libertés de tous. Malheureusement on lit des commentaires désobligeants d’ignorants qui insultent cette grande dame. Dommage !

        samir
        20 mai 2019 - 10 h 11 min

        « Louiza combattante de la liberté »
        Une Trotskyste !
        Ce même Trostky qui a théorisé la Terreur comme méthode de pouvoir afin de tétaniser ses opposants.
        Ce même Trotsky responsable d’au moins 23 millions de mort de faim suite à sa politique agricole débile.
        « Louiza combattante de la Liberte »
        Elle qui s’est acharnée à défendre le commanditaires des sanguinaires tangos islamistes, Benhadj et Madani. au nom de « la Liberté ».
        Les égorgés, les suppliciés, les femmes enceintes éventrées, leurs foetus enfournés, les passant malchanceux réduits en charpies par les attentats aveugles à la bombe apprécieront, eux qui n’ont pas eu la simple liberté de vivre leurs vies.
        Louiza la combattante de la Liberté qui n’a eu de cesse de nous vendre un Bouteflika en bon roi aimant sage et bienveillant trompé et ignorant tout des méfaits de ses vizirs
        Louiza la combattante de la liberté n’ayant aucun état d’âme à s »acoquiner avec une vulgaire barbouze érigée en « rab edzayer », lui rendant des compte et se pliant séance tenante à ses convocations, tout en pérorant à ses militants énamourés qu’elle était la chantre de l’anti- système.

        Et ça ose accuser les autres d’ignorants…
        Déprimant !

      samir
      20 mai 2019 - 10 h 28 min

      Vraiment bizarre qu’un insignifiant et si  » miniscule parti » ait susciter l’intérêt des deux rab dzayer du moment…
      Ils n’avaient surement rien d’autre à faire ce jour là et devaient s’ennuyer ferme.

    Pas claire !
    19 mai 2019 - 21 h 36 min

    Cette Hanoune est tres aprécié par la politique Francaise même elle adore le bon vin !!

      Yes
      20 mai 2019 - 1 h 31 min

      Pas Claire. D’où sais tu qu’elle boit?? Et puis si elle boit ça a à voir quoi avec son emprisonnement ?? Vous jugez les gens sur quoi?? Sur l’habi,sur ce qu’il boit?? Et celui qui ne boit pas,fréquente la mosquée …mais vole, triche,ne respecte pas les autres,jette ses ordures partout,triche sur la marchandise,n’attend pas son tour quand il est dans un magasin,ne respecte pas la chaîne, et tous les maux qu’on vit au quotidien?? Aimée par la france? Parce que des personnalités françaises ont signé une pétition pour la liberer?? C ce qu’auraient dû faire tous les citoyens algériens épris de liberté ! C dans le Coran: « témoigner pour le bien,condamner le mal,l’injustice »!
      Mazal,nous n’avons pas encore assimilé les valeurs démocratiques,alors que des larbins escrocs ont présenté la candidature de bouteflika à l’état de mort vivant et à son insu,on s’attaque à Louisa qui avait demandé à le voir avec 16 autres personnalités justement parce qu’elles doutaient de qui était réellement président.

        NO !!!
        22 mai 2019 - 2 h 41 min

        « …Et puis si elle boit ça a à voir quoi avec son emprisonnement ?? » dites-vous ? Eh bien, cela veut dire tout simplement qu’elle n’est pas une vraie ALGÉRIENNE !!!

          oumeri
          22 mai 2019 - 16 h 50 min

          Ah bon ?! Et c’est toi qui décrète qui est un vrai algérien ou un faux ?! Le Mouvement Citoyen n’a pas besoin de petits dictateurs
          comme toi.

    MELLO
    19 mai 2019 - 20 h 14 min

    Louiza Hanoun est en prison , un point c’est tout. Pourquoi s’attaquer à une cheffe de parti ? Cette Dame n’à jamais été citée par les manifestants, donc pourquoi une telle dérive ?
    L’erreur de Louiza Hanoun ,, c’est de s’être présentée à cette rencontré à titre individuelle, elle aurait dû prendre avec elle deux ou trois cadres du PT comme témoins , ce que faisait feu Hocine Ait Ahmed à chaque fois qu’il reçoit des invitations , d’ailleurs il y’a eu des rencontres qui ont été annulées pour avoir exigé d’être accompagné.
    Mais comparer l’un et l’autre c’est deux stratifications en politique sans commune mesure, néanmoins Louiza Hanoun ne mérite pas ce qui lui arrive.

    Anonyme
    19 mai 2019 - 17 h 43 min

    En analysant les faits comme les faits un juge instructeur. Nous avons une affaire entre les mains de la justice qui tourne autour d’une réunion de personnes qui se rencontre pour discuter d’un projet qui consiste à mettre fin à la fonction d’un vice-ministre de la défense nationale, en plein exercice, qui plus est chef d’état-major d’une armée algérienne faisant face à une myriade de risques aux frontières et à l’intérieur du pays. Une rencontre le 27 mars pour le limoger et désigner à sa place quelqu’un qui décrèterait l’état d’urgence, voir l’état d’exception, avec tout ce que cela aurait comme conséquence et répercussions pour le pays.

    Quand on ajoute le fait que ce même vice-ministre et chef d’état-major venait de rendre publique, le 26 mars, un communiqué sous le sceau du haut commandement, soulignant la nécessité d’actionner la solution prévue par la constitution dans son article 102, on se pose les questions suivantes :

    Said Bouteflika est conseillé à la présidence en vertu d’un décret non publié au journal officiel, Mohamed Mediène est ex officier à la retraite et Tartag était dans une situation vague entre écarté et maintenu, et nous avons Louisa Hanoune, responsable d’un parti politique comme il y en a d’autres, qui était là sans invitation officielle à la rencontre. Tout ce beau monde s’est réuni à Dar el Afia, soit dans le bon périmètre des capteurs sophistiqués de conversations de l’ambassade de France, pour débattre du limogeage d’un officiel drapé d’une fonction hautement sensible, qui plus est, prônait la destitution de celui que les millions d’Algériens voulaient démettre. Si les forces anticonstitutionnelles ont réussi leur coup…

    Malgré tout cela, je suis de ceux qui demandent de l’indulgence pour madame Hanoune. La politique est une affaire trop sérieuse, quiconque tente de l’exercer doit désormais réfléchir à assumer ses lourdes conséquences.

    Anonyme
    19 mai 2019 - 17 h 23 min

    Quelle loi interdit à Hanoune de rencontrer Said ou meme Toufik et de discuter de la situation du pays et meme de Gaid Salah ?

      ZORO
      20 mai 2019 - 8 h 44 min

      Il nest pas interdit de voler,il esf interdit de se faire attraper.
      SigneZORO. ..Z….

    Felfel Har
    19 mai 2019 - 17 h 03 min

    Ce qui me parait suspect, c’est cette vague de soutien que la passionara reçoit depuis la France et qui fait tâche d’huile en Algérie. Serait-elle plus importante que tous ceux qui ont été arrêtés et incarcérés? Si oui, à quel titre et pourquoi?
    En fin de compte, ceux qui réclament sa libération immédiate lui rendent un mauvais service, car cela suscite suspicions et interrogations. A son détriment!

      soleil
      19 mai 2019 - 23 h 39 min

      le problème dans cette affaire ses comment ses gens négocier sur l Algérie,avec des agens français,pourquoi ne pas l avoir fait a visage humain,et se toufirk lui que l on penser a la retraite,apparemment tait tjr aux affaires,pour comploter contre le peuple algériens,alors que son job était de défendre celui ci,ses un actes de haute trahison,tous les trois,et se said qui se croyais président a la place de son frère,et ses généraux qui fuit leur pay des vrai traître,quand on lie dans les journaux les sommes astronomique qui aurais était détourner par des ministres,des 6200 milliards on comprend pourquoi notre pay n a jamais avancer,aux contraire il ont fait du sabotage économique,et des projets de lois a leur convenances,

      Mme CH
      20 mai 2019 - 2 h 04 min

      Ah! Internationale socialiste quand tu les tiens….!!! Et qui dit Internationale socialiste dit…..hummmm vous ne sentez rien…?? L’odeur des étoiles bleues…!
      Louisa Hanoune amie de Khalida Toumi qui est l’amie d’Elisabeth Chemla….donc l’amie de mon amie est mon amie….surtout que TaTa Louisa a un appartement à Paris et une carte de séjour qui expire en 2024…!

    Anonyme
    19 mai 2019 - 15 h 56 min

    Une tempête dans un verre d’eau , Tata Louisa n’a commis aucun crime , aucune faute répréhensible , c’est normal que dans la situation Mouvement Populaire , des responsables Politiques , chefs de Partis ou anciens Generaux en Retraite se rencontrent , se croisent , échangent d’avis , solutions , la meilleure Compétence pour le changement , Gaid Sallah est-il l’Homme de la situation , sinon que faire…voila les divers sujets légitimes pour des ex Responsables ou Chefs de Partis …Donc l’arrestation du Général à la retraite Toufic , Mme Louisa Hanoun , Mr Rabrab…Mr Tartague entre dans une mise en scène semi règlement de Compte..En quoi Mr Rabrab est incarcéré ??.. Il a fait plus pour l’Algérie que ceux qui l’ont arrêté !.. Cet Homme est un atout majeur pour l’Algérie , un Grand homme d’affaires.. qui a créé des richesses , milliers d’emplois , usines en Algérie et rachat d’usines à l’étranger…!!. .Et des jaloux irresponsables l’ont arrêté… . Aulieu de lui permettre d’industrialisation l’Algérie… Bien sûr qu’il faut des millions D’euros pour racheter des Usines en Europe et transfère de technologie et Mr Rabrab est un Homme d’affaires qui a besoin de capitaux.. ceux qui ont arrêter Mr Rabrab ou Tata Louisa , Tartague , Gal Toufic rentre dans un calcul de neutralisation ..Pour Said Bouteflika ça se comprend mais les autres rentrent dans un reglements de Compte …Même Tata Louisa y est passée , en prison !!!.. Là on delire !! ..

      Anonyme
      19 mai 2019 - 17 h 31 min

      Vous dites « Tata Louisa n’a commis aucun crime », vous vivez avec elle pour être aussi affirmatif ?

        LeilatElKadr
        19 mai 2019 - 21 h 52 min

        Le seul crime qu’elle a commis c’est d’avoir eu le courage de critiquer Gaid Salah et Haddad au moment de leur toute puissance.On a vu le lynchage contre elle monté par la chaine de service Ennahar.

        Vroum Vroum ????..
        20 mai 2019 - 8 h 25 min

        Non , respect pour cette Dame , c’est moi Vroum auteur du Post…et Toi Annonyme que sais-tu de cette Dame ? Rien !.. Pour moi elle est innocente tant que l’accusation de complot n’est pas prouvé …Trahison j’y crois pas , je constate seulement un règlement de Compte au sommet mais que ce soit derrière les portes dans la famille et non publique , une lutte d’influence , mais j’aprouve la guerre contre la corruption . .Et toi @Annonyme tu est pour que ce soit publique , (je ne parle pas de la lutte anti corruption ) , la guerre des Généraux ???..une Chef de Partis en Prison , ..??? . Pour concertation sur l’avenir de l’Algérie , Politique politicienne…

          Anonyme
          20 mai 2019 - 10 h 17 min

          Lorsque les soutient viennent de France pour Hanoune c’est drôle mais ça renforce mon idée que c’est une traîtresse.
          Marchand a l’ombre pour des réunions mystiques et secrète, et au jour critiquer le pouvoir pour trahir le peuple par l’image et fausse parole tel un diable.
          Fin des richesses des beaux apparut des soirée mondaine tata Louisa, j’espère que loubia et matlo3 est à votre goût au 3abs.

          Vroum Vroum ..
          20 mai 2019 - 12 h 48 min

          @Annonyme 10h17…Tu m’as l’air bien remonté contre cette Dame dont tu ne sais rien mais que tu condamnes , Tu ne sais rien de l’affaire , Mme Louisa Hanoun n’a rien d’une traître mais toi peut être que oui ??..Si tu essai de semer le doute ou manip , tu te gourres , Mme Louisa Hanoun est propre moralement , Patriote..et si je dis « Tata Louisa Hanoun  » c’est par respect pour cette Dame que tu as ( @Annonyme ) deja condamné sans rien savoir comme nous tous ..Tu dis qu’elle a un pied à Terre en France !!.. et alors ou est ton problème ?.. Elle est libre et Patriote même sur Mars. je suis toujours Algérien , Patriote et Fiers de l’être , prêt à défendre mon Pays, à mourrir pour mon Pays en cas de guerre , mais ça m’empêche pas de respecter et aimer La France où je vis. @Annonyme Tata Louisa Hanoun te dépassé à tous les niveaux . bon Fthor , sinon bonne lecture ..

    Anonyme
    19 mai 2019 - 15 h 01 min

    Elle s’est aventurée, croyant avoir,suffisamment, de protections rassurantes, de la part de très, très puissants,
    Mais toujours discrets, occultes, et secrets, manipulant des personnalités politiques, économiques,
    Et sécuritaires derrière les rideaux noirs, épais, et lointains de l’opacité, à travers des réseaux occultes
    Et secrets
    Malheureusement, imprudente, impulsive, et confiante, Mme Louiza Hannoune,
    Dommage qu’elle s’est faite, explosée politiquement dans un champs de mine militaro – politico-sécuritaire
    Mais, dans tout ça, un perdant la stabilité, et l’avenir de l’économie-finances-commerce algériens
    A cause de l’instabilité des institutions du pays, en raison du « Hirak » révolutionnaire,démocratique, et civilisé

    Gatt M'digouti
    19 mai 2019 - 12 h 15 min

    Elle prônait l’alternance du pouvoir partout, pour tous sauf au P¨T !!!

    Anonyme
    19 mai 2019 - 11 h 51 min

    Louiza Hanoune fait de la politique… Elle n’a pas été reçue en tant que simple citoyenne, et il ne s’agit pas d’une rencontre privée. Elle sait très bien qu’un responsable politique rend toujours public ses relations et ses rencontres avec les dirigeants de l’état comme avec celles des autres partis politiques.
    Tout les dirigeants rendent public leurs activités politiques, non seulement dans le cadre de la transparence des engagements, mais surtout pour éviter les nuisances qui peuvent porter atteinte à la personne et au parti politique qu’on est censé représenter.
    Dans ce cas précis, Louiza Hanoune n’a pas assurée et n’a pas assumée ses errances. Après avoir nier cette rencontre, elle la reconnait finalement du bout des lèvres.
    Le fait qu’un dirigeant politique taise des rencontres politiques, il y a anguille sous roche.

    Impitoyable voilà comment il faut être.
    19 mai 2019 - 11 h 47 min

    Un traître où une traîtresse à son pays à son peuple ne mérite AUCUNE indulgence Aucune compassion.
    D’autant plus que ces gens là ne pas trahis sous l’effet de la torture où d’une mort éminente.
    Ils ont trahis pour l’argent , la gloire , le pouvoir , le prestige.
    Rien qui pourrait émettre des circonstances atténuantes.
    Il en est de même partout ailleurs au monde .
    Ils ont tous jouées et ils ont tous perdus.
    Je suis sans pitié pour ce genre d’humains.

    Anonyme
    19 mai 2019 - 10 h 49 min

    lors de la création du multipartisme en Algérie,je ne pense pas qu il était possible de créer un parti politique sans passe par TOUFIK ou SMAIL, a l exception du parti FFS. Donc pour LOUISA çà fait lurette qu on savait qu elle était manipuler par TOUFIK, c est valable pour le reste ….

    anonyme
    19 mai 2019 - 10 h 01 min

    MALGRÉ QUE NOUS NE SOMMES PAS D’ACCORD SUR LA DÉTENTION D’UNE FEMME POLITIQUE RESPECTABLE,MAIS A UN CERTAIN NIVEAU DE RESPONSABILITE POLITIQUE ON DOIT ASSUMER SES ACTES. EN TANT QUE DEPUTEE ELLE DEVRAIT TRAVAILLER DANS LES COULISSES DE L’APN ET ENGAGER SON GROUPE PARLEMENTAIRE DANS DES POURPARLERS AVEC LES AUTRES POUR AVANCER DES SOLUTIONS…PAS ALLER TRIPOTER DANS D’autres espaces obscurs sans ses proches partisans…..avec des retraités des services…

    karimdz
    19 mai 2019 - 9 h 44 min

    Elle disait savoir des choses il y a quelques semaines avant son arrestation, on comprend mieux comment aujourd’hui.

    C est une dame qui avait donnait l’image d’une personne sincère, accentuant le ton, l’éloquence, pour impressionner l’oratoire.

    Dommage, qu’elle ait été une marionnette de toufik, elle aurait pu réussir sans lui. Reste à connaitre le deal entre elle et toufik…

    On marche sur la tête
    19 mai 2019 - 9 h 37 min

    Parce qu’ils s’étaient affichés avec de vrais opposants candidats contre Bouteflika, combien de « travailleurs » furent remerciés
    et débarqués de leurs postes de responsabilité cess 30 dernières années ?
    Ce fut uniquement parrce qu’ils eurent le malheur de croire en la démocratie de façade que leur pouvoir leur garantissait. Ce fut le cas d’ancien PDG de sociétés, de banques, de juges, de diplomates. Lors de campagne de Benflis, ses soutiens dont un ancien ministre, voulurent tenir un meeting de campagne dans une grande ville de l’Ouest. Le député local, très en vue dans la bouteflikisme, les en empêcha en lâchant sur eux son chien pitbull.
    Louisa ne pouvait pas ne pas être au courant de ces agissements. C’est facile d’affirmer que « sa rencontre avec les deux anciens hommes puissants du pouvoir était «strictement consultative» et que sa présence à cette réunion secrète était avant tout mue par «devoir» de responsable politique ».
    Consultative. En vue de quoi? Ses « consultants » n’ayent aucun rôle officiel, à quel titre l’avaient-ils invitée? Alors qu’elle nous dise que cette réunion s’était tenue à la présidence de la République et pourquoi Saïd y participait il ?

    FAID
    19 mai 2019 - 9 h 37 min

    Je vois que la presse parle encore de louiza hannoune, un parti microscopique qui a toujours participé à la politique des quotas.

    Hurler avec le loup et pleurer avec le berger!
    19 mai 2019 - 9 h 27 min

    C’est une personnalité et un parti politique pré-fabriqué pour faire diversion dans le paysage algérien qui défendent des thématiques, personnalités, orientations qui leurs sont soufflées comme: Islamisme, Toufik, Rebrab,… Mais on l’a jamais vu vraiment défendre la veuve et l’orphelin. Elle ne mérite pas d’être en prison, sa place n’est pas là. J’ai de l’empathie pour sa personne. MAIS elle a le devoir de quitter le paysage politique et son parti de s’adapter aux nouvelles exigences politiques et économiques. Le Trotskisme n’est plus d’actualité, ses idées sont périmées et obsolètes.

    Anonyme
    19 mai 2019 - 9 h 04 min

    Aller se réunir en cachette avec un clan de voleurs ayant pris en otage le pays est grave. Cette dame connaît bien le clan et ses moeurs puisqu’elle a cohabité avec lui des dizaines d’années. Elle a joué (clandestinement) et elle a perdu, il assumer.

    EL BARROUD
    19 mai 2019 - 8 h 54 min

    Madame;Hanoune elle n’a rien de politicienne;sa politique c’est comment etre une assistance parfaite aux partis dominant;en claire la gouvernante du régime au pouvoir;ce que lui intéresse,le confort,la belle vie et parler d’elle dans les médias,aujourd’hui elle est avec les anges et demains elle est capable de collaborée avec les diables;On aurait put la baptisée Louisa Caméléon;un dictant propre de chez nous; qui dit les loups profitent et la louve paye

Laisser un commentaire

Votre adresse de messagerie ne sera pas publiée.